كلام عن الاخ وأهميته ومكانته بقلوب كل منا، الأخ السند هو إحدى نعم الله على البشر وجميع الكائنات الحية، جزء من الروح والقلب، كتفٌ ثابت نلجأ إليه كلما قست علينا الحياة، أو اشتد حملها، الأمان الذي يقي ظهرنا ويخفف عنا قسوة الحياة ومصاعبها، ونظرًا لما يقدمه لنا ينبغي أن نعبر عن مكانته لدينا بأرق وأعذب العبارات.
كلام عن الاخ السند
- الأخ هو أول الأصدقاء، الأخ هو السند، لولا الأخ لاشتد قسوة ومرارة الحياة، الأخ أفضل من مئات الأبطال الخارقة.
- مهما بلغ عمر الفتاة، يظل الأخ الكبير أب ثاني للأخت.
- الأخ هو الصديق الأبدي لأي فتاة، هو صديق الطفولة الأول، وهو الركن الثابت الذي تلجأ عليه بالكبر.
- قد يكون الأخ شخص لم تلده أمك.
- الأخوات والإخوان هم من يشاركون بعضهم البعض أبسط التفاصيل من بداية حياتهم وإلى النهاية، وهذا لا شك به، ولا سبيل للهرب منه.
- إذا أردت الحديث عن نعم الحياة، بلا شك سأبدأ حديثي بأخي.
- لا يوجد حب بالعالم يعادل حب الأخ لأخيه، ولا حب يماثل حب المرء لأخيه، حب متبادل دائم إلى ما لا نهاية.
- خير ما يحظى به المرء بالحياة هم الإخوة، فهم عون في نوائب الحياة وحوادثها.
- كل شيء قابل للاستبدال باستثناء الأخ.
- أن يتآخى كافة البشر هو حلم كل من لا إخوة له.
- من الأمور اللطيفة أن تنشأ مع أحد الأشخاص التي تشبهك، شخص يمكنك الاستناد عليه، شخص تطلعه على أصغر ما لديك من خبايا وأسرار.
- عقب تقدم الفتاة في السن، تقوم إخوتها الصغار بحمايتها وكأنهم هم الأكبر عمرًا.
- الأخ هو الركن الذي تأوى إليه الروح، وهو الزاوية المخصصة للذاكرة، وهو من تتشكل ذكرنا معه، ومن تستند إليه الروح كالعمود.
أجمل كلام عن الأخ
- أخي العزيز هل تصلك بحات الحنين بصوتي إليك؟ هل يصلك أنين فقدي لك منذ غيابك عني؟ لم أعد أرى بداخلي إلا صورتك تحمل بين طياتها أثر قلبك الجميل، ما زال صوتك ينساب بمسامعي كنزول قطرات المطر، فها أنا ذا أنتظر على شرفة الانتظار لأرى بوادر عودتك، احرص على أن تظل بخير، سلامي إليك غدوًا وعشيًا.
- ما أجمل اللحظات التي تشمل كيانك كله، يذوب قلبك لها، تستشعر دفئها يسري داخلك، ترتجف عظامك قشعريرةً لها، وسعادة غير متناهية تتملكك ولا تقدر على وصفها، وأحلام وآمال متزاحمة الوجدان والفكر، بشأن الأخ الذي لا تفارق صورته الخيال، ولا تغادر ابتسامته الذاكرة، تناجي وتسامر طيفه صباحًا ومساء، تدفعك إليه أشواقك إليه في تسارع، مع حياءٍ تام يكسو معالمك.
- الأخ شجرة وارفة لا تنحني ولا تميل، الأخ صور شديد الارتفاع، الأخ حصن قوي نلجأ إليه للاحتماء من كوارث الدنيا، يكن لنا عونًا وسندًا في الأيام العصيبة، يقف معنا ضد الأعداء، الأخ بمثابة روح ثانية، الأخ نسمة هواء عليلة في ليلةٍ صيفية تخفف ما بالقلب من حزنٍ شديد.
- الأخ هو العين التي نرى بها، الأخ هو الأذن التي نسمع بها، الأخ هو القلب الذي يستقر نابضًا بالصدر، الأخ هو روح ملعقة خارج الجسد.
- قيل بشأن الأخوة أنها تتشابه كليًا مع علاقات الصداقة.
- إخوة الصفاء هم أفضل مكسب نحصل عليه بالدنيا: هم الزينة عند الرخاء، وهم العدة عند الكرب، وهم العون ضد الأعداء.
- أخ صالح أفضل من الذات شخصيًا، فالذات أمارة بالسوء، والأخ الجيد لا يدعو سوى للخير.
- الأخ هو من يسعى مع إخوته، وهو من قد يضر ذاته لمنفعتك.
- الأخ من نعم الله التي لا يعلم قيمتها سوى من تذوقها.
- الأخ نافذة زجاجها صافي، نتطلع منها على أفضل ما يوجد بالعالم، ونرى من خلاله كافة المعاني السامية.
- الإخوة هم من يتشاركون ذكريات طفولتهم وأحلام شبابهم معًا.
- الأخ الجيد رابط تتأسس الحياة عليه، وهو من يربط أحداث الماضي ليمهد منها الطريق للمستقبل، وهو أساس العقلانية بعالم كثر فيه الجنون.
- الأخ هو من يصدق أخيه النصيحة.
أعذب كلام عن الأخ
- أخي أتتذكر أجمل أيامنا معًا؟ أيام البراءة، الطفولة، المواقف السعيدة، وشقاوة الصغار؟ أسأل الله أن يعيد هذه الأيام بكل ما بها من تفاصيل دقيقة وبسيطة.
- أخي العزيز، رفيق دربي وصديقي الأول، يا من تزداد الأوقات معه متعةً فوق متعتها، يا من يشعرني قربه بالأمان والأمن، ويزداد معه الكلام حلى، كم أحبك يا أخي العزيز.
- اجعلوا أخي يعلم أنه أب ثاني لي، سند قوي بهذا العام، العون الحقيقي بعد الله، وأني أحبه أشد الحب.
- أرسل هذه الرسالة لأخي وحده، وأمزجها بالحب وأكللها بالصدق والوفاء، حتى أتمكن من الهمس بأذنه، من يحترمك بمقدار ما يطيع ربه، ومن يخشى عليك كما يخشى على ذاته.
- أخي العزيز، قدم لي ابتسامة من شفتيك الوضاء، تشفي أي حنين يرهقني، وتنير لي الطريق من حولي، وتخلصني من أي هموم أحملها.
- أشكرك يا أخي العزيز على ابتسامتك اللطيفة التي تمنحها لي، التي يشق جمال نورها ما بقلبي من ظلمة، فتزيل عنه كل ما به من أشجان وهموم، أشكرك أيضًا على لمستك الحانية، التي تفجر بأعماق قلبي مصدر للأمل بهذه الحياة الشاقة.